《 ساعةٌ من صوتهِ يأسر بها آذاننا ويسلب ما تبقى من يومنا، منصتين لتساؤلاته وآثارها، حكاياته وانطباعاتنا، فهَلّ وانقضى بلمح البصر تاركًا إيّانا في عالم الأحلام. 》
كتابة: سوسر
تصميم: SAR’OV
نبني جسوراً من الفهم والتواصل لتستمتعوا بجميع أنواع المحتويات بلغتكم الأم.